للمجاهدين لحن البطولة انشدي ولصدى تضحياتهم في أرجاء العالم ردّدي هذا حسيني بدمه مستشهد أذلّ الصهيوني بعنفوانه المتمرّد وبقي على مر الزمان شعلة الحق المتوقّد وفي السماء نوره غطّى على نور الفرقد عظمته خالدة فيبقى عبر الزمان شاهد
أيا زمان كفكف الدمع فقد ثار من باطنك شبّان لا تهاب قهراً ولا قمعا خرجوا من قلب الأهوال ليردّوا للعدو الصفعة ليصنعوا مجد الأمة ويستحقّوا طيب السمعة.
يا بحراً لا تستقرّ أمواجه ممتدّاً عبر الزمان تتلوّن أشرعته مؤذنة برفع الحرمان جهادك هو المئذنة التي يرفع منها صوت الآذان صبرك هو الرصاصة التي تقتل رأس الطغيان شهادتك هي ميدالية الحياة التي منها يتولّد العمران
غصت في أعماقك والغوص لا يجيده أي إنسان فما اكتشفت سوى القليل القليل من عالمك الرائع من إيمانك الخاشع من امتدادك الواسع وأدركت أن المجد ليس له حدود ولا مكان
السلام عليكم ، أنا صحفية بمجلة فرح التي تهتم بكل شؤون المرأة العربية والتي ترافق النساء الرائدات في سائر المجالات وللمزيد عن هذا المنبر الاعلامي يمكنك زيارة الرابط http://www.presmaroc.info/farah
كنت فقط أريد الاستفسار عن امكانية اجراء حوار قصير مع مجلتنا.
في الختام تقبلي فائق الاحترام والتقدير ومتمانياتي بدوام التميز.
Instagram has returned empty data. Please authorize your Instagram account in the plugin settings .
القائمة
ماجدة ريا
ماجدة ريا
كاتبة من لبنان تكتب القصة القصيرة والمقالات الأدبية والتربوية والسياسية.
من مواليد بلدة تمنين التحتا في سهل البقاع الأوسط عام 1968 .
نلت إجازة في الحقوق عام 1993 من الجامعة اللبنانية، كلية الحقوق والعلوم السياسية ـ الفرع الرابع
حاصلة على شهادات من دورات في التربية والتعليم وفقاً للمناهج الحديثة.
عملت في حقل التدريس أحد عشر عاماً.
كتبت العديد من المقالات والقصص القصيرة في جريدة العهد ـ الإنتقاد منذ عام 1996، وكذلك بعض القصص المنشورة في مجلة صدى الجراح ومجلات أخرى في لبنان.
وقد اختيرت العديد من القصص التي كتبتها لنشرها في موسوعة الأدب المقاوم في لبنان.
وكذلك لي مقالات نشرت في مجلة المسار التي تصدر عن جامعة السلطان قابوس في سلطنة عمان.
أحضر لإصدار مجموعة قصصية تضم عدداً من القصص التي تحكي عن الوطن والأرض.
لي مدوّنتان على الإنترنت إضافة إلى العديد من النشاطات الثقافية والأدبية، ومشاركات واسعة في المنتديات الثقافية على شبكة الإنترنت.
كلمات نعيد رصفها وفق الاحساسيس
هي موجودة ملقاة على قارعة الطريق
ولكن الابداع في نسجها وتلوينها
حتى تصبح انشودة او ترنيمة او همسا في اذن حبيب
احسنت حاجة ماجدة وخطى مباركة
شكراً لك أخ علي
يسعدني مرورك من هنا
أطيب تحياتي
السلام علىك ورحمه الله وبركاته. ىاأدىبه العروبه. هذه التغرىدات ، على الرغم ونائ البلاد فقد أطربنا صداها ……. وإلى الأمام
شكراً لك أخ فارس
مع أطيب التحيات
السلام عليكم ، أنا صحفية بمجلة فرح التي تهتم بكل شؤون المرأة العربية والتي ترافق النساء الرائدات في سائر المجالات وللمزيد عن هذا المنبر الاعلامي يمكنك زيارة الرابط
http://www.presmaroc.info/farah
كنت فقط أريد الاستفسار عن امكانية اجراء حوار قصير مع مجلتنا.
في الختام تقبلي فائق الاحترام والتقدير ومتمانياتي بدوام التميز.
أعتذر منك عزيزتي حنان لأنني لم أر التعليق قبل الآن
أشكرك جزيل الشكر على ما تفضلت به