قالت: “أنّى لي العبور؟ وكل المسارب تمزّقت وكل الجزئيات تفتّت وكل الذرّات تناثرت أنّى لي العبور؟ طائر الفينيق ظهر حملني على ظهره وعبر فعبرنا بين مختلف الصور ورأينا دموع الحجر… وعيون تختنق فيها العِبر وصلوات من أعماقها الإيمان انفجر وقلم...
ماجدة إسماعيل ريا
كاتبة من لبنان تكتب القصة القصيرة والمقالات الأدبية والتربوية والسياسية.
من مواليد بلدة تمنين التحتا في سهل البقاع الأوسط عام 1968 .