أرشيفيونيو 2016

#يا وطني

يا وطني… عاد الإرهاب يدق أبوابك! أخبرني ماذا أصابك؟ أخبرني عن جرح كلم أحبابك عن ألم الموت والجرح عن رائحة الدم على التراب عن وجع يبحث عمن يضمده ويسلك به سبل العارفين عن عيون شاخصة نحو السماء تسأل الله أن يحفظ الأحباب هذا الإرهاب قد عاد متسللاً...

#الحقيقة

هناك… على جدران تآلفت مع الزمن غنّت قيثارتي عزفت معزوفة الحياة تمايلت مع الأغصان الرقيقة طافت في سواحل الأرواح تستجدي الحقيقة عبثاً تدور في الأروقة العتيقة والحقائق تعاويذ تمضغها الأيام فلا تترك لها لوناً ولا طعما بل أسرار تتشابك مع الآلام...

يا إمامي…

مرّت السنون سيدي ولا زال نورك فينا يسطع وكلما نظرنا في الوجه المنير نراه حارساً لنا في السماء يلمع وكلما خضنا في نهجك كبرنا وعرفنا أكثر كيف للظلم نقلع يا درب الرشاد الذي وفقنا إليه وهداية.. كل يوم لكلماتها نسمع فنشتدّ ونقوى ونصبح ذا عزيمة لا تهجع...

تابع @majidaraya

Instagram has returned empty data. Please authorize your Instagram account in the plugin settings .

ماجدة ريا

ماجدة ريا


كاتبة من لبنان تكتب القصة القصيرة والمقالات الأدبية والتربوية والسياسية.
من مواليد بلدة تمنين التحتا في سهل البقاع الأوسط عام 1968 . نلت إجازة في الحقوق عام 1993 من الجامعة اللبنانية، كلية الحقوق والعلوم السياسية ـ الفرع الرابع
حاصلة على شهادات من دورات في التربية والتعليم وفقاً للمناهج الحديثة.
عملت في حقل التدريس أحد عشر عاماً.
كتبت العديد من المقالات والقصص القصيرة في جريدة العهد ـ الإنتقاد منذ عام 1996، وكذلك بعض القصص المنشورة في مجلة صدى الجراح ومجلات أخرى في لبنان.
وقد اختيرت العديد من القصص التي كتبتها لنشرها في موسوعة الأدب المقاوم في لبنان.
وكذلك لي مقالات نشرت في مجلة المسار التي تصدر عن جامعة السلطان قابوس في سلطنة عمان.
أحضر لإصدار مجموعة قصصية تضم عدداً من القصص التي تحكي عن الوطن والأرض.
لي مدوّنتان على الإنترنت إضافة إلى العديد من النشاطات الثقافية والأدبية، ومشاركات واسعة في المنتديات الثقافية على شبكة الإنترنت.