أيا تموز…
رفرف الآن بجناحيك
فالنصر معقود بين حاجبيك
وخيط الدم الطاهر فيك يمتد عبر الزمن
فيعبر النصر فيك كالشعاع
من تموز 2006 إلى تموز 2017
تروي الأرض للأجيال كيف يكون عشقها
كم هو غال مهرها
تختال الآن بفخرها
مبارك لها نصرها..
أيا تموز.. يليق الفرح بك
كما يليق بالأرض المطهرة وأهلها.
ماجدة ريا