وتقترب الذكرى…
وفي القلب وميض خاطف
وعلى الأرض انجلى
نور كاشف
فالإسم كرب وبلاء
والرسم حسين والشهداء
والنداء ما زال يتردّد في الأجواء
“هل من ناصر ينصرني؟”...
زيّن الملعب الكبير بأشد ما يلفت انتباه الأطفال من الصور الكبيرة الملونة والبالونات والألعاب… وامتدّت الزينة في الممرّات المؤدية إلى صفوف الروضات، أما داخل...
من على الأرض المقفرة، أنا وزهرتي ودفتري…
والكواكب والنجوم تدور من حولي، تروي لي حكاياتها
لا تحزن يا صغيري، فنحن نضيء سماءك بأحلام واسعة
فترتدي دروبك...
من لمسة الهواء، نتلمّس الحياة.
فهو يتحرك بطريقة توقظ الروح، تنبئنا أن وقت الخمول قد انتهى، هيا اشدد رحالك للسفر، عبر متعة الكلمات، وزاد العمل.
ها هي صفارة الإنطلاق...