Tag: انتصار

تموز.. انتصار وفوز

موقع إنباء الإخباري ـ ماجدة ريا: ما الذي يمحو التاريخ الجميل؟ التاريخ هو ذاكرة الأيام، نعود إليها وتعود إلينا في كل الأوقات، ويبقى لوقت الحدث وقعه الخاص، فكيف إذا كان العنوان يختصر تاريخ بلد، وتاريخ مقاومة ميّزت نفسها بقوة الثبات، والقدرة على...

25#_أيار … #يوم_التحرير

في الخامس والعشرين من أيار، بعض الغيوم ترسم أشكالاً وصوراً، تتداخل فيما بينها ولا تلبث أن تنفرج. من حديقته الغناء، حيث يهوى الجلوس والمطالعة بعيداً عن ضجيج الحياة اليومية، كانت زقزقة العصافير تخترق مسامعه، فيزداد انتشاء. تحدّث في سره: “لو...

#الانتصار حليف #أيار

الانتصار حليف أيار موقع إنباء الإخباري ـ ماجدة ريا: كما لو أنه شهر مبارك، مدّ جناحيه فوق المقاومة، واحتضنها، مذ أن أهدته النصر في 25 أيار من عام 2000 حيث ضحكت البلابل، وغرّدت بنشيد الحرية، وابتسمت الأرض لعشّاقها، نافضة عنها غبار الاحتلال، مذ أن هرب...

دور المرأة الرسالي

بقلم ماجدة ريا* بين خط النار وإعلان الإنتصار شعلة من نور تتوهّج شرراً، تضيء، وتعطي من حيث لا ينضب العطاء. تعطي من ذاتها أحياناً، ومن روحها أحياناً أخرى، ليكون كل كيانها نابض بأحرف هي ليست كالأحرف، وإنما هي أحرف صنعت من نور ودماء، الميم، والقاف،...

صبر أيوب

موقع إنباء الإخباري ـ ماجدة ريا: يقف العالم مصدوماً أمام المفاجأة التي فجرّها الأمين العام لحزب الله سماحة السيد نصرالله حفظه الله. وحدهم أهل المقاومة كانوا في انتظارها، وهم موقنون دائماُ أن المقاومة تسير قدماً، وقد تجاوزت مرحلة الخطوات العادية من...

كلمات في الإنتصار

كلمات في الانتصار  من هو صانع المجد ورافع الراية؟ من مثّل للحق آية خرق الظلمات بنور عطائه فاستنارت الدروب واستيقظت الشعوب تبحث عن المكرمات في جلبابه تحاول أن تفكّ رموز الصورة إسرائيل مهزومة مدحورة نعم كُسرت الأسطورة على يد هذا المقاوم. هو...

شمس تسطّر الإنتصار

  سألني مستغرباً وهو يرفع حاجبيه مبتسماً:  ” وهل الشمس تكتب؟!!!” ” نعم الشمس تكتب…” ” أنت تمزحين؟” ” أنا لا أمزح ! الشمس تكتب كما أي شيء آخر يكتب، ويجعلنا نقف أمامه ونفكّر.” ” وماذا كتبت...

تابع @majidaraya

Instagram has returned empty data. Please authorize your Instagram account in the plugin settings .

ماجدة ريا

ماجدة ريا


كاتبة من لبنان تكتب القصة القصيرة والمقالات الأدبية والتربوية والسياسية.
من مواليد بلدة تمنين التحتا في سهل البقاع الأوسط عام 1968 . نلت إجازة في الحقوق عام 1993 من الجامعة اللبنانية، كلية الحقوق والعلوم السياسية ـ الفرع الرابع
حاصلة على شهادات من دورات في التربية والتعليم وفقاً للمناهج الحديثة.
عملت في حقل التدريس أحد عشر عاماً.
كتبت العديد من المقالات والقصص القصيرة في جريدة العهد ـ الإنتقاد منذ عام 1996، وكذلك بعض القصص المنشورة في مجلة صدى الجراح ومجلات أخرى في لبنان.
وقد اختيرت العديد من القصص التي كتبتها لنشرها في موسوعة الأدب المقاوم في لبنان.
وكذلك لي مقالات نشرت في مجلة المسار التي تصدر عن جامعة السلطان قابوس في سلطنة عمان.
أحضر لإصدار مجموعة قصصية تضم عدداً من القصص التي تحكي عن الوطن والأرض.
لي مدوّنتان على الإنترنت إضافة إلى العديد من النشاطات الثقافية والأدبية، ومشاركات واسعة في المنتديات الثقافية على شبكة الإنترنت.