أرشيفأغسطس 2018

أحببت الصين.. وسأعرّف العرب بالأدب الصيني

  موقع الصين بعيون عربية ـ ماجدة ريا*: قبل عقد ونيّف من الزمن، لم نكن نعرف شيئاً عن ذلك البلد الذي يقع في أقصى الشرق سوى أمثال تشير إلى البعد الجغرافي لهذا البلد والذي اسمه الصين، مثلا “أطلبوا العلم ولو في الصين”، وأننا نستورد من هذا البلد...

14 آب.. وعادت الذكرى

موقع إنباء الإخباري ـ ماجدة ريا: 14 آب 2006، وهل لنا أن ننسى هذا التاريخ؟ مع فجر هذا اليوم توقّف العدوان الصهيوني على لبنان عامة وعلى المقاومة خاصة، وتوقفّت أعمال القصف الهمجي، بعد ثلاثة وثلاثين يوماً، كانت هي الأقسى بين كل الحروب الصهيونية التي...

#في_الصين: #كبار_السن #أيقونة_المجتمع

موقع الصين بعيون عربية ـ ماجدة ريا: عندما يتقدّم العمر بالإنسان يصبح بحاجة إلى رعاية أكثر واهتمام أكبر، وهو بحاجة لأن يشعر بأنه إنسان حتى الرمق الأخير من حياته. في الصين ما زال الكبير يلقى اهتماماً كبيراً ومميّزاً؛ فالأمر لا يقتصر على إنشاء دور...

#غياب_القمر

الليل يسابق عتمته في الإنتشار، والقمر يتخفّى وراء الغيوم بخجل، كان بدراً، لكنه آثر عدم الظهور. نجمة ملونة بشعاع الحياة، تدور حول الغيوم، تحاول إغواءه، لكنّه أصرّ على عناده، بالنسبة له لا شيء يستحق! الأرض في ذهول، تتشبّث ببارقة الأمل، الطيور آثرت...

تابع @majidaraya

Instagram has returned empty data. Please authorize your Instagram account in the plugin settings .

ماجدة ريا

ماجدة ريا


كاتبة من لبنان تكتب القصة القصيرة والمقالات الأدبية والتربوية والسياسية.
من مواليد بلدة تمنين التحتا في سهل البقاع الأوسط عام 1968 . نلت إجازة في الحقوق عام 1993 من الجامعة اللبنانية، كلية الحقوق والعلوم السياسية ـ الفرع الرابع
حاصلة على شهادات من دورات في التربية والتعليم وفقاً للمناهج الحديثة.
عملت في حقل التدريس أحد عشر عاماً.
كتبت العديد من المقالات والقصص القصيرة في جريدة العهد ـ الإنتقاد منذ عام 1996، وكذلك بعض القصص المنشورة في مجلة صدى الجراح ومجلات أخرى في لبنان.
وقد اختيرت العديد من القصص التي كتبتها لنشرها في موسوعة الأدب المقاوم في لبنان.
وكذلك لي مقالات نشرت في مجلة المسار التي تصدر عن جامعة السلطان قابوس في سلطنة عمان.
أحضر لإصدار مجموعة قصصية تضم عدداً من القصص التي تحكي عن الوطن والأرض.
لي مدوّنتان على الإنترنت إضافة إلى العديد من النشاطات الثقافية والأدبية، ومشاركات واسعة في المنتديات الثقافية على شبكة الإنترنت.